5 Easy Facts About أسباب الخجل عند الشباب Described
5 Easy Facts About أسباب الخجل عند الشباب Described
Blog Article
وهى المراهقة الهادئة نسبياً والتى تميل إلى الاستقرار والاتزان العاطفى هذا مع ملاحظة أنها لا يمكن أن تخلو من بعض الاضطرابات والضيق، ومن أهم مميزاتها:
حاول أن تأخذ خطوة واحدة كل أسبوع أو كل يوم، على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من صعوبة في الاستمرار في محادثة، حاول أن تزيد مدة المحادثة بالتدريج كلما قابلت شخص ما، أحد الطرق المناسبة لفعل ذلك هو أن تستمرّ في إلقاء الأسئلة.
يُمكن للأهل مساعدة الطفل في التخلص من الخجل، باتباع ما يلي:
يمكن تعريف الخجل على أنَّه شعور الفرد بالعيوب، والاعتقاد بعدم قبوله من الآخرين، واعتباره مخطئاً دائماً، مما يؤدي إلى عدم الرضا عن النفس. يتجلى الخجل في ميل الشخص للعزلة وتجنب الاختلاط بالآخرين، والارتباك عند التعامل معهم، بالإضافة إلى التأثر الشديد بانتقاداتهم والاعتذار المستمر.
تميل الأسئلة التي يمكن الإجابة عليها بـ "نعم" أو "لا" إلى تقييد الشخص الخجول بين هذين الخيارين، ومن الأفضل، حسب رأي الخبراء، طرح أسئلة تبدأ بـ "كيف" أو "لماذا" للتشجيع على مزيد من الحوار.
لغة الجسد التي توحي بسهولة الوصول إليك تعطي رسالة للآخرين مفادها أنك ترغب في الحديث والتفاعل معهم، قف مواجهًا للشخص الذي تتحدث معهن وحافظ على لغة يديك وقدميك لتوحي للآخرين بالانفتاح والسهولة، وحافظ على وضع جسمك مسترخيًا.
الوعي الذاتي وتغيير نظرته الذاتية والخضوع لتدريبات يومية لتعزيز الثقة بالنفس.
عندما ترى تصرُّفاً لا يعجبك من اتبع الرابط أحدهم أسرع بإخباره بأنك متضايق من ذلك ولا تخجل أبداً، حرّر المشاعر السلبية التي بداخلك دون أن تُخطئ بحقّ أحدهم، لكن لا تسكت عن شيء يُثير استيائك وعبّر عنه بطريقة لبقة ودون خجل.
تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، اضغط هنا كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.
أثبتت التجارب والأبحاث النفسية أن هناك عوامل أساسية تكمن خلف هذه صفات الخجل والانطواء وتقويها من أهمها:
انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة
هناك مجموعة من التمارين والتقنيات التي تُساعد في التخلص من الخجل، ومنها:
إرتباط المراهق منذ صغره ارتباطاً طفلياً بالأبوين «الطفل المدلل»، مما يجعله يثور علي والديه وعلي نفسه عند إدراكه للآثار السيئة لهذا الارتباط.
العوامل المحيطة: يمكن أن تساهم التجارب السلبيّة مع الطرف الآخر، مثل التنمر من قبل الأقران أو الرفض القوي من قبل أحد الوالدين أو النقد اللاذع من قبل أحد المعلمين، في نشوء الخجل ونموّه، بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين ينشون في عائلات أو ثقافات تقدّر التحفّظ أو تثبط العزيمة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخجل.